ابن عروج من فخذ المبارك من آل عساف من آل كثير و قدم وهم الأخ في نسبته للفضول (وهم أبناء عمومة الكثران و قد ذهب بعض النسابة في جعل الكثران من الفضول للتداخل الكبير الحاصل بينهم)
الأدلة :
1) مؤرخو بني لام (المغيري في كتابه و الجذالين في كتابه و النفجان الفضلي الباحث المعاصر) نسب ال عروج إلى الكثران.
2) مساكن ال عروج هي العمارية “والمطلع على التواريخ النجدية” يعلم أن العمارية هي من أراضي ال كثير ولهم فيها مناخات كثيرة..
3) نزوح و تفرق آل كثير كان من منطقة العمارية و هي نفس المنطقة اللي نزح منها ابن عروج إلى شمال الجزيرة وهناك وثيقة تنص على أن ابن عروج خرج من العمارية وبرفقته ابن برخيل ومن المعروف أن آل برخيل ومنهم آل سند وآل محيذيف من الأسر الكثيرية 100% في سدير.
4) المستشرقة الليدي بلانت في كتابها (كانت ترافق الشيخ محمد العبدالله العروج و قابلت في رحلتها الشيخ مطلق العروج و ذكر لها أنه شيخ آل كثير.
5) هناك شبه إجماع من “بادية و شيبان” بني لام على أن العروج من آل كثير.
لم اقرأ مصدر ينسب العروج للغزي سوا كتاب المؤلف ( الشيعي ) العراقي ” كاظم شكر ” وقد ادعى بأنه من سلالة ابن عروج وقال أنهم يلقبون الأن بـ آل حديد.ومن الواضح انه ألف الكتاب لهذا الغرض فقط (إضافة أن أي شخص له اهتمام بالأنساب ويقرأ الكتب التاريخية يعرف ان كتاب “كاظم شكر” به أغلاط كثيرة ويكفى انه اعترف بنفسه بأن كتابه به أخطاء وواجه انتقادات كثيرة والأعتراف موجود لدى أحد أفراد أسرة الحيص حيث انة ارسل رسالة يعترف بان كتابه به اخطاء وواجه انتقادات وسيعيد طباعته وهى بخط يده وتوقيعه).
“على العموم مهيب فارقه كثيري والا فضلي لأنهم أبناء عمومة و فخرهم واحد” لكن الحق أحق أن يتبع”
ابن عروج من فخذ المبارك من آل عساف من آل كثير و قدم وهم الأخ في نسبته للفضول (وهم أبناء عمومة الكثران و قد ذهب بعض النسابة في جعل الكثران من الفضول للتداخل الكبير الحاصل بينهم)
الأدلة :
1) مؤرخو بني لام (المغيري في كتابه و الجذالين في كتابه و النفجان الفضلي الباحث المعاصر) نسب ال عروج إلى الكثران.
2) مساكن ال عروج هي العمارية “والمطلع على التواريخ النجدية” يعلم أن العمارية هي من أراضي ال كثير ولهم فيها مناخات كثيرة..
3) نزوح و تفرق آل كثير كان من منطقة العمارية و هي نفس المنطقة اللي نزح منها ابن عروج إلى شمال الجزيرة وهناك وثيقة تنص على أن ابن عروج خرج من العمارية وبرفقته ابن برخيل ومن المعروف أن آل برخيل ومنهم آل سند وآل محيذيف من الأسر الكثيرية 100% في سدير.
4) المستشرقة الليدي بلانت في كتابها (كانت ترافق الشيخ محمد العبدالله العروج و قابلت في رحلتها الشيخ مطلق العروج و ذكر لها أنه شيخ آل كثير.
5) هناك شبه إجماع من “بادية و شيبان” بني لام على أن العروج من آل كثير.
لم اقرأ مصدر ينسب العروج للغزي سوا كتاب المؤلف ( الشيعي ) العراقي ” كاظم شكر ” وقد ادعى بأنه من سلالة ابن عروج وقال أنهم يلقبون الأن بـ آل حديد.ومن الواضح انه ألف الكتاب لهذا الغرض فقط (إضافة أن أي شخص له اهتمام بالأنساب ويقرأ الكتب التاريخية يعرف ان كتاب “كاظم شكر” به أغلاط كثيرة ويكفى انه اعترف بنفسه بأن كتابه به أخطاء وواجه انتقادات كثيرة والأعتراف موجود لدى أحد أفراد أسرة الحيص حيث انة ارسل رسالة يعترف بان كتابه به اخطاء وواجه انتقادات وسيعيد طباعته وهى بخط يده وتوقيعه).
“على العموم مهيب فارقه كثيري والا فضلي لأنهم أبناء عمومة و فخرهم واحد” لكن الحق أحق أن يتبع”