في مؤلفي بعنوان “الشرق الاوسط والثورة العربية ومستقبل الصراع العربي الصهيوني: قراءة في الفوضى الخلاقة وأفكار للنهوض” الذي صدر عام 2013 وصلت الى خلاصة مختلفة عما ورد في هذا الشريط المصور مفادها أن واشنطن لا سيما بعد انهيار الاتحاد السوفييتي رأت في الاسلاميين والعسكر الركيزتان اللتين تستطيعان حماية مصالحها لا سيما بعد أن راهنت على العسكر خلال حقبة الحرب الباردة الذي ما لبث أن انحاز الى اليسار والشيوعية الدولية. فهل استبدلت واشنطن الاسلاميين بالليبراليين مبقية على العسكر كثابت في سياستها؟ وهل يتمتع الليبراليون بالقوة التمثيلية الكفيلة بالرهان عليهم؟ الايام التوالي قد تجيب على مثل هذه التساؤلات…
ولاء عطا يقول
كثير من الناس لا يدرك أموراً مهمة وهي أن أمريكا لا تمنع من وجود الإخوان المسلمين, ليس بالضرورة تكون التصريحات هي المعبرة عن النية الأساسية لهؤلاء القوم, هم كفار تهمهم مصالحهم فقط, الإخوان المسلمون في حقيقة الأمر لا يمثلون حقيقة الإسلام في عهدهم شاهدنا تنازلات دينية وتمييع للدين كثيراً وبالطبع هذا ما يرضي الغرب, المسألة كلها لا تعدوا تصريحات دبلوماسية الغرض منها جس النبض, الأمريكان يعلمون-أكثر من كثير من المصريين السذج- أن الإخوان المسلمون لن يطبقوا شرع الله وأنهم لا عداء بينهم وبين الأمريكان بل أن مسألة الولاء والبراء تكاد تكون معدومة أصلاً في الفكر الإخواني, أعود وأقول أن الغرب يعادي أي شيء له ذكر بالإسلام حتى ولو كان”إسلاماً إخوانيا” إن جاز التعبير, عهد الإخوان ليس عهد الخلافة وقطعاً عهد الجيش ليس كذلك ولكن وجود الفكر الإخواني المليء بالتكفير أخطر من وجود العسكر حتى ولو كان فيه ظلم لإن من يكفرك اليوم سوف يٌقاتلك غداً, أما الجيش فهم مسلمون بسطاء في غالب الأمر لا يعلمون كثيراً من دينهم سوى أشياء قليلة مثلهم مثل كثير أو أغلبية المسلمين في مصر, ولكن كما قلت المشكلة تكمن فيمن يٌكفر هؤلاء الناس ويسعى للتخريب والوصول للسلطة بإي طريقة ممكنة ولو على جثث النساء والأطفال(من الإخوان أنفسهم) فهم يٌقنعون أتباعهم أن ما يقومون به هو جهاداً في سبيل الله وليس كذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله, في النهاية أرجوا أن يٌنشر تعليقي ولا يٌحذف.
براء يقول
تاجر ما حواليه مجموعة من السماسرة الذين يتملقون له ويدعون بانهم اوفياء واصدقاء له ولكن لهم ابناء يستعدون هذا التاجر كثيرا
ضاق هذا التاجر وقكر كيف الخلاص من هولاء السماسرة المتملقين وبالتالي يكون الخلاص من ابناءهم الاعداء له ، ليجعل له تاجر منافس وواضح له.
في مؤلفي بعنوان “الشرق الاوسط والثورة العربية ومستقبل الصراع العربي الصهيوني: قراءة في الفوضى الخلاقة وأفكار للنهوض” الذي صدر عام 2013 وصلت الى خلاصة مختلفة عما ورد في هذا الشريط المصور مفادها أن واشنطن لا سيما بعد انهيار الاتحاد السوفييتي رأت في الاسلاميين والعسكر الركيزتان اللتين تستطيعان حماية مصالحها لا سيما بعد أن راهنت على العسكر خلال حقبة الحرب الباردة الذي ما لبث أن انحاز الى اليسار والشيوعية الدولية. فهل استبدلت واشنطن الاسلاميين بالليبراليين مبقية على العسكر كثابت في سياستها؟ وهل يتمتع الليبراليون بالقوة التمثيلية الكفيلة بالرهان عليهم؟ الايام التوالي قد تجيب على مثل هذه التساؤلات…
كثير من الناس لا يدرك أموراً مهمة وهي أن أمريكا لا تمنع من وجود الإخوان المسلمين, ليس بالضرورة تكون التصريحات هي المعبرة عن النية الأساسية لهؤلاء القوم, هم كفار تهمهم مصالحهم فقط, الإخوان المسلمون في حقيقة الأمر لا يمثلون حقيقة الإسلام في عهدهم شاهدنا تنازلات دينية وتمييع للدين كثيراً وبالطبع هذا ما يرضي الغرب, المسألة كلها لا تعدوا تصريحات دبلوماسية الغرض منها جس النبض, الأمريكان يعلمون-أكثر من كثير من المصريين السذج- أن الإخوان المسلمون لن يطبقوا شرع الله وأنهم لا عداء بينهم وبين الأمريكان بل أن مسألة الولاء والبراء تكاد تكون معدومة أصلاً في الفكر الإخواني, أعود وأقول أن الغرب يعادي أي شيء له ذكر بالإسلام حتى ولو كان”إسلاماً إخوانيا” إن جاز التعبير, عهد الإخوان ليس عهد الخلافة وقطعاً عهد الجيش ليس كذلك ولكن وجود الفكر الإخواني المليء بالتكفير أخطر من وجود العسكر حتى ولو كان فيه ظلم لإن من يكفرك اليوم سوف يٌقاتلك غداً, أما الجيش فهم مسلمون بسطاء في غالب الأمر لا يعلمون كثيراً من دينهم سوى أشياء قليلة مثلهم مثل كثير أو أغلبية المسلمين في مصر, ولكن كما قلت المشكلة تكمن فيمن يٌكفر هؤلاء الناس ويسعى للتخريب والوصول للسلطة بإي طريقة ممكنة ولو على جثث النساء والأطفال(من الإخوان أنفسهم) فهم يٌقنعون أتباعهم أن ما يقومون به هو جهاداً في سبيل الله وليس كذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله, في النهاية أرجوا أن يٌنشر تعليقي ولا يٌحذف.
تاجر ما حواليه مجموعة من السماسرة الذين يتملقون له ويدعون بانهم اوفياء واصدقاء له ولكن لهم ابناء يستعدون هذا التاجر كثيرا
ضاق هذا التاجر وقكر كيف الخلاص من هولاء السماسرة المتملقين وبالتالي يكون الخلاص من ابناءهم الاعداء له ، ليجعل له تاجر منافس وواضح له.