ساره الدريس و ماأدراك ماساره ! ماكنت أعرف يوم من الأيام هذي الفتاة ، ولكن قدري هو أجبرني على معرفتها ، الكثير تكلم عن هذي الفتاة ! ولكن من دافعين أولها حسد وحقد ومرض نفسي لا أكثر لنجاح هذه الفتاة والدافع الأخر لمحسوبية من يتكلم عليها للسلطه ، فهم مابين مباحث ومابين مستفيدين من السلطه والنظام ، هذي الفتاة الوحيدة اللي أشرقت الكويت بشمسها دون مساندة أحد أو تحت مظلة أحد لا منظمة أو حزب ولا حتى أشخاص ، هذي الفتاة بنت نفسها بنفسها لبنة فوق لبنة هذه الفتاة الفذه التي تُقذف بحجر فتبتسم ، ويُكال لها التهم فتزداد شموخاً ، هذي البنت التي أحرجت الرجال فأصبحوا ذكوراً عندها ، صنعة لنفسها مجداًًًً عجز عن صنعه الرجال ، صنعت بداخلها دولة يعجز عن إقتحامها أيُ غازي ، فسّورت حدودها بالطموح والشموخ والعزة والتفائل والحرية والعدل والتفاني والصبر والنضال ، فأصبح إقتحامها عتياً على الغزاة ، فأصبحت صعبة المراس سُميت ( بأخت الرجال ) وأسميتها أنا ( بالفتاة الحديدية ) تمشى ولا تلتفت للوراء مع كثرت المثبطين والحاسدين ومن أقرب الناس لها فأصبحت نجمة يرون بريقها في سماء الإنجاز ، لكي الله ياساره ، فكم عانيتي وكم تعانين ، ولكن للحرية ثمن، فللحرية نورٌ ونار فمن أراد نورها فليصطلي بنارها ، وتباً للمستحيل ، فهذا أنت ياساره قلت تباً للمستحيل ، لم أكن يوماً من الأيام أن أنسى أو أتناسى الموقف البطولي الذي وقفتي معي فيه وأنت لا تعرفينني ! ولكن هي المبادئ التي تؤمنين بها ! موقف عجز عنه أصحاب الشوارب من الذكور فقلت ( أنا له ) كل الشكر والتقدير وعظيم الأمتنان لهذه الفتاة التى مثلت وطنها خير تمثيل وأصبحت رمز الطموح والنجاح والشموخ للفتاة الكويتية في سماء الكويت . ( بدر ) ومن أسمي ياساره قد تعرفينني .
ساره الدريس و ماأدراك ماساره ! ماكنت أعرف يوم من الأيام هذي الفتاة ، ولكن قدري هو أجبرني على معرفتها ، الكثير تكلم عن هذي الفتاة ! ولكن من دافعين أولها حسد وحقد ومرض نفسي لا أكثر لنجاح هذه الفتاة والدافع الأخر لمحسوبية من يتكلم عليها للسلطه ، فهم مابين مباحث ومابين مستفيدين من السلطه والنظام ، هذي الفتاة الوحيدة اللي أشرقت الكويت بشمسها دون مساندة أحد أو تحت مظلة أحد لا منظمة أو حزب ولا حتى أشخاص ، هذي الفتاة بنت نفسها بنفسها لبنة فوق لبنة هذه الفتاة الفذه التي تُقذف بحجر فتبتسم ، ويُكال لها التهم فتزداد شموخاً ، هذي البنت التي أحرجت الرجال فأصبحوا ذكوراً عندها ، صنعة لنفسها مجداًًًً عجز عن صنعه الرجال ، صنعت بداخلها دولة يعجز عن إقتحامها أيُ غازي ، فسّورت حدودها بالطموح والشموخ والعزة والتفائل والحرية والعدل والتفاني والصبر والنضال ، فأصبح إقتحامها عتياً على الغزاة ، فأصبحت صعبة المراس سُميت ( بأخت الرجال ) وأسميتها أنا ( بالفتاة الحديدية ) تمشى ولا تلتفت للوراء مع كثرت المثبطين والحاسدين ومن أقرب الناس لها فأصبحت نجمة يرون بريقها في سماء الإنجاز ، لكي الله ياساره ، فكم عانيتي وكم تعانين ، ولكن للحرية ثمن، فللحرية نورٌ ونار فمن أراد نورها فليصطلي بنارها ، وتباً للمستحيل ، فهذا أنت ياساره قلت تباً للمستحيل ، لم أكن يوماً من الأيام أن أنسى أو أتناسى الموقف البطولي الذي وقفتي معي فيه وأنت لا تعرفينني ! ولكن هي المبادئ التي تؤمنين بها ! موقف عجز عنه أصحاب الشوارب من الذكور فقلت ( أنا له ) كل الشكر والتقدير وعظيم الأمتنان لهذه الفتاة التى مثلت وطنها خير تمثيل وأصبحت رمز الطموح والنجاح والشموخ للفتاة الكويتية في سماء الكويت . ( بدر ) ومن أسمي ياساره قد تعرفينني .